متشابهات صحيحات الإسناد

متشابهات صحيحات الإسناد

1) 

قال أبو الدرداء: العالم والمتعلم في الأجر سواء ولا خير في سائر الناس بعدهما (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال ابن مسعود: اغدُ عالماً أو متعلماً ولا تغد إِمَّعَةً بين ذلك (انظرالشرح مع تخريجه في هذه المقالة)


2)

قال حبّي أبو القاسم صلى الله عليه وسلم: اتقوا ‌الشُّحَّ فإن الشح أهلك من كان قبلكم. أخرجه مسلم في صحيحه ط التركية (ج8/ص18)

وقال صاحبه أبو الدرداء: لولا ثلاث صلح الناس شح مطاع...إلخ (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال الشعبي ما أدري أيهما أبعد غوراً في النار الكذب أو الشح (انظر تخريجه بالتفصيل في هذه المقالة)

وقال أبو ذر: إن ذا الدرهمين يوم القيامة أشد حساباً من ذي الدرهم (انظر تخريجه في هذه المقالة)


3)

قال النبي صلى الله عليه وسلم: الدنيا جنة الكافر. أخرجه مسلم في صحيحه ط التركية (ج8/ص210)

وقال يوسف بن أسباط: الدنيا دار نعيم للظالمين (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال أبو الدرداء: الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها إلا ما كان من ذكر الله (انظر تخريجه بالتفصيل في هذه المقالة)

وقال ابن مسعود: من أراد الدنيا أضر بالآخرة (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وذكرت الدنيا عند أبي مسعود الأنصاري فقال ألزقوها بأكبادكم (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال الحسن البصري: الموت فضح الدنيا (انظر تخريجه في هذه المقالة)


4)

قال عقبة بن مسلم التجيبي: إذا كان الرجل على معصية الله فأعطاه الله ما يُحِبُّ على ذلك فليعلم أنه في استدراج منه (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال الحسن البصري: والله ما أحدٌ من الناس بسط له في أمرٍ من أمور دنياه، فلم يخف أن يكون ذلك مكراً به، واستدراجاً له، إلا نقص ذلك من عمله، ودينه، وعقله، ولا أحدٌ أمسك الله الدنيا عنه، ولم ير أن ذلك خيرٌ له، إلا نقص ذلك من عمله، وبان العجز في رأيه (انظر تخريجه في هذه المقالة)


5)

قال سعد بن أبي وقاص: يطبع المؤمن على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب 

وقال عبد الله بن مسعود: المؤمن يطوى على الخلال كلها غير الخيانة والكذب

(انظر تخريجهما في هذه المقالة)


6)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تواضع أحد لله إلا ‌رفعه ‌الله أخرجه مسلم في صحيحه ط التركية (ج8/ص21)

وقالت عائشة أم المؤمنين: إنكم لتغفلون أفضل العبادة التواضع (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال الحسن البصري أتدرون ما التواضع؟ قالوا: ما هو؟ قال: التواضع أن تخرج من منزلك ولا تلقى مسلماً إلّا رأيت له عليك فضلاً وفي لفظ لا يلقى مسلماً إلا ظن أنه خير منه (انظر تخريجه في هذه المقالة)


7) 

قال يونس بن عبيد البصري: خصلتان إذا صلحتا من العبد صلح ما سواهما من أمره: صلاته ولسانه.

وقال يحيى بن أبي كثير اليمامي: خصلتان إذا رأيتهما في الرجل، فاعلم أن ما وراءهما خير منهما، إذا كان حابساً للسانه، يحافظ على صلاته. (انظر تخريجهما بالتفصيل في هذه المقالة)


8)

قال أبو نصر يحيى بن أبي كثير الطائي اليمامي: لا يعجبنك حلم امرئ حتى يغضب، ولا أمانته حتى يطمع، فإنك لا تدري على أي شقيه يقع (انظر تخريجه في هذه المقالة)

وقال أبو علي الفضيل بن عياض التميمي: إني لا أعتقد إخاء الرجل في الرضا ولكني أعتقد إخاءه في الغضب (انظر تخريجه في هذه المقالة)

هذا وبالله التوفيق

الموضوع التالي الموضوع السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق