طرفة في رجل طلق امرأته لوجه الله ههه

عن الأصمعي قال: خرج قوم من قريش إلى أرضهم وخرج معهم رجل من بني غفار، فأصابهم ريح عاصف يئسوا معها من الحياة ثم سلموا، فأعتق كل رجل منهم مملوكا، فقال

قال ابن الجوزي في أخبار الحمقى والمغفلين (ص123) وعن الأصمعي قال: خرج قوم من قريش إلى أرضهم وخرج معهم رجل من بني غفار، فأصابهم ريح عاصف يئسوا معها من الحياة ثم سلموا، فأعتق كل رجل منهم مملوكاً، فقال ذلك الأعرابي: اللهم لا مملوك لي أعتقه ولكن امرأتي طالق لوجهك ثلاثاً 😁. 

قلت لم أقف عليه مسنداً لكن العلماء لا يتشددون في أسانيد مثل هكذا أخبار

إرسال تعليق