انتشر في النت
أوصى الشافعي تلميذه الربيع بن سليمان رحمهم الله، فقال له: (وإذا أردت صلاح قلبك أو ابنك أو أخيك، أو من شئت صلاحه، فأودعه في رياض القرآن، وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله شاء أم أبى). حلية الأولياء لأبي نعيم (9\123).
قلتُ: لا وجود له في كتاب حلية الأولياء بهذا اللفظ ولا حتى في الكتب الأخرى فيما بحثت ولعل الذي نسبه إلى الشافعي توهم ويكون قد سمعها من أناس معاصرين
هذا والله تعالى أعلم