قيل لأعرابي: إنّك ميّت ...
فقال: ثمّ إلى أين؟
قيل له: إلى الله سبحانه وتعالى .
قال: ما وجدنا الخير إلّا من الله تعالى أفنخشى لقاءه
حكم الأثر: ضعيف
أخرجه بهذا المعنى ابن أبي الدنيا في كتابيه حسن الظن بالله (ص46) والمحتضرين (ص38) ومن طريقه البيهقي في كتابه شعب الإيمان (ج9/ص326) وأبو طاهر السلفي في التاسع من المشيخة البغدادية (ص93) حدثني الحسن بن جهور [وعند البيهقي: ابن جمهور]، عن إدريس بن عبد الله المروزي، قال: مرض أعرابي، فقيل له: إنك تموت قال: وأين أذهب؟ قالوا: إلى الله عز وجل قال: فما كراهتي أن أذهب إلى من لا أرى الخير إلا منه.
إسناده مظلم والحسن بن جمهور أظنه القمي من رجال الشيعة
هذا والله تعالى أعلم